أحـــــــــــــــــــذروا هؤلاء المتسلفة وأفكارهم الهدامة للاسلام ؟ السلفية العصرية هي النموذج الجديد أي ( المودل العصري ) للإعلان عن التدين الحديث والإسهام فى التطرف والتشدد والتنادي العصبي بالانفراد بخدمة الإسلام ويمكن تلخيص السلفية العصرية فى بعض أصولها ومعالمها وقواعدها فيما يأتي :-
أولاً:-
أن تعتقد أنك وحدك ( لا شريك لك ) على الحق ، وان كل من لم يكن على ما أنت عليه فهو مبطل خاطئ بل مرتد حلال العرض والدم والمال حتى ولو أوتى علم ( سيدنا ) محمد ، وتعبد موسى ، وزهد عيسى ، وخلة إبراهيم ، وصبر أيوب ، وكفاح نوح وبخاصة إذا كان حاكما أو عالما سابقا أو مجتهدا من المشاهير .
ثانيا:-
أن تعتقد أنه لن يدخل الجنة معك أنت وطائفتك أحد أبدا ، وأن المسلمين من غير مذهبك كالكفار والمشركين هم وقود النار ، ولو كانوا من الذين أنعم الله عليهم من الصديقين ، والشهداء والصالحين .
ثالثا:-
أن تحتقر كل من خالفك ، وتحقد عليه بغل ظاهر وباطن ، وأن تحاول هدمه وتحطيمه ، قولا وعملا بما يجوز وما لا يجوز ، وأن تجعل سبه وشتمه عبادة من عباداتك التى لا تنتهي ولا تفتر فى (الحش) أو فى الدرس أو على المنبر .
رابعا:-
أن تعتقد أن الأكوان أزلية مع الله ، وأن الله يجلس على العرش بذاته وأنه ينزل ويصعد ، ويجئ ويضحك ويغضب ويذهب ، وأن له أعين وأيدي وأرجل ، وأنه لو د ُ ليً شخص من الأرض بحبل لسقط على الله بلا تأويل
خامساً:-
أن تعتقد أن رسول الله المصطفى "صلى الله عليه وسلم" بشر ككل البشر ، ولد كما يولد (شمعون وبطرس) ومات كما مات (غاندي وغاليوم) وأنه لا معجزة له إلا القرآن ، وأن ما نسب إليه غير ذلك من المعجزات أو الخصائص محرفة أبله ، ولو كان البخاري ومسلم ثم قال : إن أباه "صلى الله عليه وسلم" وأمه وجده وعمه فى النار.
سادسا:-
أن عصمته "صلى الله عليه وسلم" كانت محدودة فى منطقة معينة ، و إلا فهو يخطئ ويصر على الخطأ ، ويا طالما (قرعه ربه) على خطئه ، وأن كل ميزاته أنه (طارش) يعنى (ساعي) قرآن ،أداه بالأمانة وأن توقيره وتعزيزه والثناء عليه شرك .
سابعا:-
عندما تقصد إلى المدينة ، إياك أن تفكر فى زيارة (أحجار) المسجد فذلك هو المطلوب الشرعي لكيلا تقع فى وثنية حب رسول الله "صلى الله عليه وسلم" أو مناجاة روحه الشريف.
ثامنا:-
ولابد أن تتذكر أن (جهلة) الصحابة ( وحمقى ) التابعين قد أدخلوا القبر النبوي ضمن المسجد (فاستوجبوا اللعنة) حتى أصبحت الصلاة فى المسجد النبوي مشبوهة لا يطمئن سلفي إلى صحتها ، وأن ملايين الملايين من الزائرين للقبر النبوي مردودة عليهم عباداتهم و دعواتهم لارتباط القبر الطاهر بالمسجد .
تاسعا:-
إذا ذكرت مولانا الإمام أخي الإمام أبي الأئمة ، سيد شباب أهل الجنة أبى عبد الله ( الحسين بن على و فاطمة )
فقل إنه قتل عدلا وليس شهيدا ، لأنه خرج على الوالي الشرعي ( يزيد بن معاوية ) فاستحق القتل هو ومن معه ،
أما أن (يزيد) كان واليا فاسقا فاجر داعرا ، فليس هذا من شأن الحسين ، ولا من شأن أهل بيته وأكثر من سب الحسين وآله تدخل الجنة .
عاشرا:-
إذا ذكرت زيارة المشهد الحسيني الشريف ، فقل إن الرأس المدفون بهذا المشهد هو رأس رجل يهودي على ما قاله (ابن تيمية) وأن الرأس الحسيني ذهب حيث ذهب ، فلم يدخل مصر ، وأن الضريح القائم بمصر الآن ( وثن ورجس ) يتعين هدمه ، وتسوية قبته بأرضه ، كما فعل السلف بالات والعزى .
حادي عشر:-
وقل مثل هذا عن جميع أهل البيت الأشراف نساء ورجالا فى مشاهدهم ومساجدهم ، وألحق بهم كبار الأئمة من أمثال الشافعي والليث بن سعد والشعراني والبدوي ، والدسوقي ، والحفنى ، والشاذلي ، والمرسى ، والرفاعى ، ومن والاهم وقل إنها جميعا طواغيت وأصنام ، والمشغولون بها وثنيون ، خير منهم عباد البقر وأنك تستطيع بقليل من العمل أن تبلغ درجاتهم فتكون مثلهم أو تزيد عليهم .
ثاني عشر:-
أنـكر كافة مذاهب أهل السنة بدءا بالمذاهب الأربعة ، وما سبقها أو لحقها ولا تعترف إلا ( بابن تيمية ، وابن عبد الوهاب ) ثم يمروّجى مذهبهم والدائرين فى فلكهم من عبيد الدولار والدينار ، وقل إن أئمة المذاهب الأربعة ومن والاهم ( مجرمون ) فرقوا ، وصرفوا الناس بقضاياهم الفقهية عن السنة ، والحديث الشريف ، وأنه لا حاجة بنا لإجتهاداتهم ، أو الإقتداء بهم ، وأن على كل مسلم لأن يعمل ليحصل شروط الاجتهاد قبل تحصيل المعاش ، حتى يتناول الأحكام من الكتاب والسنة مباشرة ، مهما تكن ثقافته ، أو إحاطته بعلوم اللغة واسكان الأدغال ، أو قمم الجبال أو خريجي الأزهر .
ملحق
==== رسالة (احذروا هؤلاء المتسلفة وأفكارهم ( هم شر الخلق والخليقة )
نواصل حديثنا عن هؤلاء المتسلفة حتى يتجنبهم الناس :
ومن ضمن اعتقاداتهم أن إعفاء اللحية هو ركن الإسلام (السادس ) الذى أغفل ذكره رواة الأحاديث الذين ذكروا أركان الإسلام وجعلوها خمسة فقط بينما هي (سته تماما ) ومضمن تعاليمهم إن ائمة المذاهب تآمروا على الاسلام وإذا سألتهم لماذا تامروا المذاهب لاربعة على الاسلام ؟ قالوا انهم لم يجعلوا اللحية شرطا لصحة الاسلام .او الايمان او الاحسان ..
ولم يجعلوا ترك إعفائها مفسدا للصلاة ، والصوم ،والزكاة ،والحج جميعا ولم يقولو ان ترك أعفائها ردة تخرج من دين الله وأنه لا يطلق على الحليق لفظ مسلم أبدا ..
ومن ضمن تعاليم المتسلفة :
كن عنيف بل بكل وقاحة على جميع مواسم المسلمين وأحفالهم وتقاليدهم مهم يكن لها سند أو استنباط أو قياس وانهم كل من يشترك فيها عالما اوجاهلا بالشرك والكفر والفسوق والعصيان والرده والجهل بمعالم الاسلام ..ومن تعاليمهم وجه كل جهدك إلى تدمير البناء الصوفى أصيله ودخيله مليحه وقبيحه واجعل ذلك عملك الاول والاخير ، وغايتك الدنيا والقصوى ولاتقبل فى ذلك حجة ولابيانا حتى ان كان من كلام بن تيمية ، وانسى كل النسيان مافى البلاد الاسلامية من مآسى التفرق والتمزق والخلافات والحروب والاخطار ومن شراسة التنصير والتبشير وكوارث الإبادة وفواجع الانحلال الدينى وأهوال الصهيونيه ومحاولة غذو الصلبية وفساد الاخلاق والعقائد الذى ثبتها وسائل الاعلام المقروءه والمسموعة ...........
فكل ذلك هين وهين جدا بجوار واجبهدم التصوف ، وتدمير بنائه سواء بالترغيب والإغراء أو الترهيب ،والإيذاء ..
لاتتوسل الى الله مبتهلا إليه بواحد من ا لصالحين حيا كان اوميتا ...ولا بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وقل هذا عين الوثنية
أولاً:-
أن تعتقد أنك وحدك ( لا شريك لك ) على الحق ، وان كل من لم يكن على ما أنت عليه فهو مبطل خاطئ بل مرتد حلال العرض والدم والمال حتى ولو أوتى علم ( سيدنا ) محمد ، وتعبد موسى ، وزهد عيسى ، وخلة إبراهيم ، وصبر أيوب ، وكفاح نوح وبخاصة إذا كان حاكما أو عالما سابقا أو مجتهدا من المشاهير .
ثانيا:-
أن تعتقد أنه لن يدخل الجنة معك أنت وطائفتك أحد أبدا ، وأن المسلمين من غير مذهبك كالكفار والمشركين هم وقود النار ، ولو كانوا من الذين أنعم الله عليهم من الصديقين ، والشهداء والصالحين .
ثالثا:-
أن تحتقر كل من خالفك ، وتحقد عليه بغل ظاهر وباطن ، وأن تحاول هدمه وتحطيمه ، قولا وعملا بما يجوز وما لا يجوز ، وأن تجعل سبه وشتمه عبادة من عباداتك التى لا تنتهي ولا تفتر فى (الحش) أو فى الدرس أو على المنبر .
رابعا:-
أن تعتقد أن الأكوان أزلية مع الله ، وأن الله يجلس على العرش بذاته وأنه ينزل ويصعد ، ويجئ ويضحك ويغضب ويذهب ، وأن له أعين وأيدي وأرجل ، وأنه لو د ُ ليً شخص من الأرض بحبل لسقط على الله بلا تأويل
خامساً:-
أن تعتقد أن رسول الله المصطفى "صلى الله عليه وسلم" بشر ككل البشر ، ولد كما يولد (شمعون وبطرس) ومات كما مات (غاندي وغاليوم) وأنه لا معجزة له إلا القرآن ، وأن ما نسب إليه غير ذلك من المعجزات أو الخصائص محرفة أبله ، ولو كان البخاري ومسلم ثم قال : إن أباه "صلى الله عليه وسلم" وأمه وجده وعمه فى النار.
سادسا:-
أن عصمته "صلى الله عليه وسلم" كانت محدودة فى منطقة معينة ، و إلا فهو يخطئ ويصر على الخطأ ، ويا طالما (قرعه ربه) على خطئه ، وأن كل ميزاته أنه (طارش) يعنى (ساعي) قرآن ،أداه بالأمانة وأن توقيره وتعزيزه والثناء عليه شرك .
سابعا:-
عندما تقصد إلى المدينة ، إياك أن تفكر فى زيارة (أحجار) المسجد فذلك هو المطلوب الشرعي لكيلا تقع فى وثنية حب رسول الله "صلى الله عليه وسلم" أو مناجاة روحه الشريف.
ثامنا:-
ولابد أن تتذكر أن (جهلة) الصحابة ( وحمقى ) التابعين قد أدخلوا القبر النبوي ضمن المسجد (فاستوجبوا اللعنة) حتى أصبحت الصلاة فى المسجد النبوي مشبوهة لا يطمئن سلفي إلى صحتها ، وأن ملايين الملايين من الزائرين للقبر النبوي مردودة عليهم عباداتهم و دعواتهم لارتباط القبر الطاهر بالمسجد .
تاسعا:-
إذا ذكرت مولانا الإمام أخي الإمام أبي الأئمة ، سيد شباب أهل الجنة أبى عبد الله ( الحسين بن على و فاطمة )
فقل إنه قتل عدلا وليس شهيدا ، لأنه خرج على الوالي الشرعي ( يزيد بن معاوية ) فاستحق القتل هو ومن معه ،
أما أن (يزيد) كان واليا فاسقا فاجر داعرا ، فليس هذا من شأن الحسين ، ولا من شأن أهل بيته وأكثر من سب الحسين وآله تدخل الجنة .
عاشرا:-
إذا ذكرت زيارة المشهد الحسيني الشريف ، فقل إن الرأس المدفون بهذا المشهد هو رأس رجل يهودي على ما قاله (ابن تيمية) وأن الرأس الحسيني ذهب حيث ذهب ، فلم يدخل مصر ، وأن الضريح القائم بمصر الآن ( وثن ورجس ) يتعين هدمه ، وتسوية قبته بأرضه ، كما فعل السلف بالات والعزى .
حادي عشر:-
وقل مثل هذا عن جميع أهل البيت الأشراف نساء ورجالا فى مشاهدهم ومساجدهم ، وألحق بهم كبار الأئمة من أمثال الشافعي والليث بن سعد والشعراني والبدوي ، والدسوقي ، والحفنى ، والشاذلي ، والمرسى ، والرفاعى ، ومن والاهم وقل إنها جميعا طواغيت وأصنام ، والمشغولون بها وثنيون ، خير منهم عباد البقر وأنك تستطيع بقليل من العمل أن تبلغ درجاتهم فتكون مثلهم أو تزيد عليهم .
ثاني عشر:-
أنـكر كافة مذاهب أهل السنة بدءا بالمذاهب الأربعة ، وما سبقها أو لحقها ولا تعترف إلا ( بابن تيمية ، وابن عبد الوهاب ) ثم يمروّجى مذهبهم والدائرين فى فلكهم من عبيد الدولار والدينار ، وقل إن أئمة المذاهب الأربعة ومن والاهم ( مجرمون ) فرقوا ، وصرفوا الناس بقضاياهم الفقهية عن السنة ، والحديث الشريف ، وأنه لا حاجة بنا لإجتهاداتهم ، أو الإقتداء بهم ، وأن على كل مسلم لأن يعمل ليحصل شروط الاجتهاد قبل تحصيل المعاش ، حتى يتناول الأحكام من الكتاب والسنة مباشرة ، مهما تكن ثقافته ، أو إحاطته بعلوم اللغة واسكان الأدغال ، أو قمم الجبال أو خريجي الأزهر .
ملحق
==== رسالة (احذروا هؤلاء المتسلفة وأفكارهم ( هم شر الخلق والخليقة )
نواصل حديثنا عن هؤلاء المتسلفة حتى يتجنبهم الناس :
ومن ضمن اعتقاداتهم أن إعفاء اللحية هو ركن الإسلام (السادس ) الذى أغفل ذكره رواة الأحاديث الذين ذكروا أركان الإسلام وجعلوها خمسة فقط بينما هي (سته تماما ) ومضمن تعاليمهم إن ائمة المذاهب تآمروا على الاسلام وإذا سألتهم لماذا تامروا المذاهب لاربعة على الاسلام ؟ قالوا انهم لم يجعلوا اللحية شرطا لصحة الاسلام .او الايمان او الاحسان ..
ولم يجعلوا ترك إعفائها مفسدا للصلاة ، والصوم ،والزكاة ،والحج جميعا ولم يقولو ان ترك أعفائها ردة تخرج من دين الله وأنه لا يطلق على الحليق لفظ مسلم أبدا ..
ومن ضمن تعاليم المتسلفة :
كن عنيف بل بكل وقاحة على جميع مواسم المسلمين وأحفالهم وتقاليدهم مهم يكن لها سند أو استنباط أو قياس وانهم كل من يشترك فيها عالما اوجاهلا بالشرك والكفر والفسوق والعصيان والرده والجهل بمعالم الاسلام ..ومن تعاليمهم وجه كل جهدك إلى تدمير البناء الصوفى أصيله ودخيله مليحه وقبيحه واجعل ذلك عملك الاول والاخير ، وغايتك الدنيا والقصوى ولاتقبل فى ذلك حجة ولابيانا حتى ان كان من كلام بن تيمية ، وانسى كل النسيان مافى البلاد الاسلامية من مآسى التفرق والتمزق والخلافات والحروب والاخطار ومن شراسة التنصير والتبشير وكوارث الإبادة وفواجع الانحلال الدينى وأهوال الصهيونيه ومحاولة غذو الصلبية وفساد الاخلاق والعقائد الذى ثبتها وسائل الاعلام المقروءه والمسموعة ...........
فكل ذلك هين وهين جدا بجوار واجبهدم التصوف ، وتدمير بنائه سواء بالترغيب والإغراء أو الترهيب ،والإيذاء ..
لاتتوسل الى الله مبتهلا إليه بواحد من ا لصالحين حيا كان اوميتا ...ولا بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وقل هذا عين الوثنية
