آيات وأحاديث :
بسم اللـــــــــــه الرحمن الرحيم
وصلي الله على سيدنا محمد النور الذاتي والسر الساري فى جميع الأسماء والصفات وعلى آل بيته الطاهرين الطيبين وأصحابه أجمعين
القران دواء للأجسام:
لاشك أن كتاب الله شفاء ودواء وغذاء للجسم والروح ولكن هناك الجماعات الوثنية الباطنية العصرية المستترة وراء التسلف والتي تريد أن تقضي على الإسلام من طريق القضاء علي روحانيته ، والتي يسر لها الزمان أسباب الظهور والتغرير لغير وجه الله ، هذه الطوائف التي مزقت وحدة المسلمين وشغلتهم عن مصائب ما تدبره الدول الغربية الصليبية التي لا تنتمي إلي دين ولا إلي عقيدة وخدمة التبشير القائم كان من آخر ما فتنوا به الأمة وشغلوها به عن واجبها الأكبر ومن قولهم بعدم بركة القرآن وانه لا يصلح لتداوي علي أي وجه وأذاعوا بأن فاعل هذا دجال كافر وإليكم بعض الأحاديث الواردة عن هذا الموضوع: قال بن ماجه في كتاب الطب من سننه باب الاستشفاء بالقرآن . حدثنا محمد بن عبيد بن عتبة بن عبد الرحمن الكندي . حدثنا علي بن ثابت . حدثنا سعاد بن سليمان .عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي بن أبي طالب عليه السلام : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (خير الدواء القرآن) قلت حديث .إسناده حسن ، وللسجزي في الابانه والقضاعي في مسند الشهاب من طريق أبي أسحق عن الحارث عن علي عن النبي صلي الله عليه وسلم قال (القرآن هو الدواء) .وإسناده حسن كما قال المناوى في التفسير ...........................وروى ابن ماجه والحاكم عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (عليكم بالشفاءين العسل والقرآن.قال الحاكم صحيح علي شرط الشيخين ، وسلمه الذهبي ( قال الحافظ بن كثير بعد إذ عز الحديث لابن ماجه : إسناده جيد وروي الحاكم أيضا عن بن مسعود قال عليكم بالشفاءين القرآن العسل ، وإسناده صحيح أيضا وروي الثعلبي أيضا من طريق أحمد بن الحارث الغساني حدثتنا ساكنة بنت الجعد قالت سمعت رجاء الغنوي يقول : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (من لم يستشفي بالقرآن فلا شفاء له)
الفاتحة دواء من العقرب:
قال البخاري (باب الشروط في الرقية بالفاتحة) ثم روي فيه حديث عن ابن عباس رضي الله عنهما أن نفر من أصحاب النبي صلي الله عليه وسلم مروا بماء فيهم لدبغ أو سليم فعرض لهم رجل من أهل الماء فقال : هل فيكم من راق ، إن في الماء رجلا لديغا فانطلق رجل منهم فقرأ بفاتحة الكتاب علي شاء فبرأ، فجاء بالشاه إلي أصحابه فكرهوا ذلك وقالوا أخذت علي كتاب الله أجرا ، حتي قدموا إلي المدينة
فقالوا يا رسول الله . أخذ علي كتاب الله أجرا فقال رسول الله( إن أحق ما أخذت عليه كتاب الله ) ورواه البزار من حديث جابر بن عبد الله
وزاد في روايته : فقالوا لهم قد بلغنا أن صاحبكم جاء بالنور والشفاء ، قالوا نعم قالوا فهل فيكم من راق ، فقال رجل من الأنصار أنا أرقيه .الخ . وهذا الرجل من الأنصار هو أبو سعيد ألخدري كما في رواية الترمذي والحاكم وابن أبي حاتم
الفاتحة دواء من الجنون:
أخرج أحمد وأبو داود والترمذي والنسائي والدار قطني فى السنن عن خارجه بن الصامت عن عمه أنه أتي النبي صلي الله عليه وسلم
ثم أقبل راجعا من عنده فمر علي قوم عندهم رجل مجنون موثق بالحديد ، فقال أهله إنا حدثنا أن صاحبكم جاء بخبر ، فهل عندكم شئ تداويه فرقيته بالفاتحة ، ثلاث أيام كل يوم مرتين فبرأ فأعطوني مأتى شاه فأتيت النبي صلي الله عليه وسلم فقال خذها فلعمري من أكل برقيه باطل .لقد أكلت برقيه حق ) إسناده صحيح وصححه بن حبان والحاكم أيضا
المعوزتين دواء نبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوي
أخرج الإمام مالك والبخاري ومسلم عن عائشة أن النبي صلي الله عليه وسلم كان إذا اشتكي يقرأ علي نفسه المعوزتين وينفث فلما أشتد وجعه كنت أنا أقرأ عليه وأمسح عليه بيمينه رجاء بركتها وفي رواية مسلم : كان إذا مرض أحدا من أهله نفث عليه بالمعوزتين ، فلما مرض مرضه الذي أنتقل فيه جعلت أنفث عليه وأمسحه بيد نفسه لأنها كانت أعظم بركه من يدي ) نص عليه الحافظ ابن حجر
المعوزات مع الماء دواء:
أخرج أبن شيبه في مسنده عن عبد الله بن مسعود قال بينا رسول الله صلي الله عليه وسلم يصلي إذا سجد فلغته عقرب في إصبعه ، فانصرف رسول الله صلي الله عليه وسلم وقال (لعن الله العقرب ما تدع نبيا ولا غيره ) ثم دعا بماء وملح فجعل يضع موضع اللدغه في الماء والملح ويقرأ قل هو الله أحد والمعوزتين حتي سكنت وفي مجمع الزوايد بإسناد حسن زاد ( الكافرون)
الإخلاص لكل مرض :
أخرج أبو يعلي في الكبير عن عثمان ابن عفان رضي الله عنه قال مرضت وكان رسول الله صلي الله عليه وسلم يعودني ، فعودني يوما فقال : بسم الله الرحمن الرحيم أعيذك بالله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد من شر ما تجد ) فلما استقل رسول الله صلي الله عليه وسلم قائما قال يا عثمان تعوذ بها فما تعوذ تم بمثلها)
قال النبي صلي الله علية وسلم: من لم يستشفي بالقرآن فلا شفاه الله .
وقال الصادق: من قرأ مائة من أي آي القران شاء ثم قال سبع مرات (يا لله) فلو دعا علي الصخور فلقها.
عن أبي الحسن (عليه السلام) قال : إذا خفت أمرا فأقرأ مائة أية من القران من حيث شئت ثم قل (اللهم أكشف عني البلاء) ثلاث مرات
عن أبي إبراهيم (عليه السلام) أنه قال : من استكفي بأية من القرآن من المشرق إلي الغر ب كفي إذا كان بيقين .
فيما جاء في سور القرآن.
روى عن على عليه السلام أنه قال : من نالته علة فليقرأ عليها أم الكتاب سبعة مرات - فان سكنت وإلا فليقرأها سبعين مرة فأنها تسكن .
وروى عن النبى صلى الله عليه وسلم انه قال في (الحمد) _سبع مرات شفاء من كل داء فأن عوذ بها صاحبها مائة مرة وكان الروح يخرج من الجسد رد الله اليه روحه
وعن الباقر : قال : إذا كانت بك علة تتخوف على نفسك منها0فأقرأسورة الأنعام ، فأنه لا ينال من تلك العلة ما تكره وعن على ( عليه السلام ) قال من قرأ سورة النحل فى كل شهر كفى المغرم فى الدنيا ، وسبعين نوعا من أنواع البلاء أهونها الجنون والجذام والبرص وفى رواية للتحرر من إبليس اللعين وجنوده وعن على ( عليه السلام) قال من قرأ سورة لقمان في كل ليلة وكل الله عز وجل به في ليلته ملائكة يحفظونه من إبليس وجنوده حتى يصبح ، فإن قرأها بالنهار لم يزالوا يحفظونه من إبليس وجنوده حتي يمسي.عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : إن لكل شئ قلبا وقلب القرآن يسن فمن قرأ يس قبل أن يمسي كان في نهاره من المحفوظين والمرزوقين حتي يمسى 0 ومن قراها في ليلة قبل أن ينام وكل الله به ألف ملك يحفظونه من كل شيطان رجيم ، ومن كل آفة ، وإن مات في يومه أدخله الله الجنة 0 وفي رواية تقرأ للدنيا والآخرة وللحفظ من كل أفه وبليه فى النفس والأهل والمال 0 وعن أبى عبد الله(عليه السلام) قال من قرأ سورة الصفات فى كل يوم جمعة لم يزل محفوظا من كل آفة ، مدفوعا عنه كل بليه في حياة الدنيا مرزوقا في الدنيا بأوسع ما يكون من الرزق0 وقال : من قرأ سورة الزمر في يومه اة ليلته أعطاه الله شرف الدنيا والآخرة وأعزه بلا عشيرة ولا مال ومن قرأ سورة الطور جمع الله عز وجل له خير الدنيا والآخرة ومن قرأ سورة الواقعة فى كل ليلة جمعة أحبه الله وحببه إلى الناس أجمعين ، ولم ير فى الدنيا بؤسا أبدا ولا فقر ولا فاقه ولا أفه من أفات الدنيا
بسم اللـــــــــــه الرحمن الرحيم
وصلي الله على سيدنا محمد النور الذاتي والسر الساري فى جميع الأسماء والصفات وعلى آل بيته الطاهرين الطيبين وأصحابه أجمعين
القران دواء للأجسام:
لاشك أن كتاب الله شفاء ودواء وغذاء للجسم والروح ولكن هناك الجماعات الوثنية الباطنية العصرية المستترة وراء التسلف والتي تريد أن تقضي على الإسلام من طريق القضاء علي روحانيته ، والتي يسر لها الزمان أسباب الظهور والتغرير لغير وجه الله ، هذه الطوائف التي مزقت وحدة المسلمين وشغلتهم عن مصائب ما تدبره الدول الغربية الصليبية التي لا تنتمي إلي دين ولا إلي عقيدة وخدمة التبشير القائم كان من آخر ما فتنوا به الأمة وشغلوها به عن واجبها الأكبر ومن قولهم بعدم بركة القرآن وانه لا يصلح لتداوي علي أي وجه وأذاعوا بأن فاعل هذا دجال كافر وإليكم بعض الأحاديث الواردة عن هذا الموضوع: قال بن ماجه في كتاب الطب من سننه باب الاستشفاء بالقرآن . حدثنا محمد بن عبيد بن عتبة بن عبد الرحمن الكندي . حدثنا علي بن ثابت . حدثنا سعاد بن سليمان .عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي بن أبي طالب عليه السلام : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (خير الدواء القرآن) قلت حديث .إسناده حسن ، وللسجزي في الابانه والقضاعي في مسند الشهاب من طريق أبي أسحق عن الحارث عن علي عن النبي صلي الله عليه وسلم قال (القرآن هو الدواء) .وإسناده حسن كما قال المناوى في التفسير ...........................وروى ابن ماجه والحاكم عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (عليكم بالشفاءين العسل والقرآن.قال الحاكم صحيح علي شرط الشيخين ، وسلمه الذهبي ( قال الحافظ بن كثير بعد إذ عز الحديث لابن ماجه : إسناده جيد وروي الحاكم أيضا عن بن مسعود قال عليكم بالشفاءين القرآن العسل ، وإسناده صحيح أيضا وروي الثعلبي أيضا من طريق أحمد بن الحارث الغساني حدثتنا ساكنة بنت الجعد قالت سمعت رجاء الغنوي يقول : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (من لم يستشفي بالقرآن فلا شفاء له)
الفاتحة دواء من العقرب:
قال البخاري (باب الشروط في الرقية بالفاتحة) ثم روي فيه حديث عن ابن عباس رضي الله عنهما أن نفر من أصحاب النبي صلي الله عليه وسلم مروا بماء فيهم لدبغ أو سليم فعرض لهم رجل من أهل الماء فقال : هل فيكم من راق ، إن في الماء رجلا لديغا فانطلق رجل منهم فقرأ بفاتحة الكتاب علي شاء فبرأ، فجاء بالشاه إلي أصحابه فكرهوا ذلك وقالوا أخذت علي كتاب الله أجرا ، حتي قدموا إلي المدينة
فقالوا يا رسول الله . أخذ علي كتاب الله أجرا فقال رسول الله( إن أحق ما أخذت عليه كتاب الله ) ورواه البزار من حديث جابر بن عبد الله
وزاد في روايته : فقالوا لهم قد بلغنا أن صاحبكم جاء بالنور والشفاء ، قالوا نعم قالوا فهل فيكم من راق ، فقال رجل من الأنصار أنا أرقيه .الخ . وهذا الرجل من الأنصار هو أبو سعيد ألخدري كما في رواية الترمذي والحاكم وابن أبي حاتم
الفاتحة دواء من الجنون:
أخرج أحمد وأبو داود والترمذي والنسائي والدار قطني فى السنن عن خارجه بن الصامت عن عمه أنه أتي النبي صلي الله عليه وسلم
ثم أقبل راجعا من عنده فمر علي قوم عندهم رجل مجنون موثق بالحديد ، فقال أهله إنا حدثنا أن صاحبكم جاء بخبر ، فهل عندكم شئ تداويه فرقيته بالفاتحة ، ثلاث أيام كل يوم مرتين فبرأ فأعطوني مأتى شاه فأتيت النبي صلي الله عليه وسلم فقال خذها فلعمري من أكل برقيه باطل .لقد أكلت برقيه حق ) إسناده صحيح وصححه بن حبان والحاكم أيضا
المعوزتين دواء نبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوي
أخرج الإمام مالك والبخاري ومسلم عن عائشة أن النبي صلي الله عليه وسلم كان إذا اشتكي يقرأ علي نفسه المعوزتين وينفث فلما أشتد وجعه كنت أنا أقرأ عليه وأمسح عليه بيمينه رجاء بركتها وفي رواية مسلم : كان إذا مرض أحدا من أهله نفث عليه بالمعوزتين ، فلما مرض مرضه الذي أنتقل فيه جعلت أنفث عليه وأمسحه بيد نفسه لأنها كانت أعظم بركه من يدي ) نص عليه الحافظ ابن حجر
المعوزات مع الماء دواء:
أخرج أبن شيبه في مسنده عن عبد الله بن مسعود قال بينا رسول الله صلي الله عليه وسلم يصلي إذا سجد فلغته عقرب في إصبعه ، فانصرف رسول الله صلي الله عليه وسلم وقال (لعن الله العقرب ما تدع نبيا ولا غيره ) ثم دعا بماء وملح فجعل يضع موضع اللدغه في الماء والملح ويقرأ قل هو الله أحد والمعوزتين حتي سكنت وفي مجمع الزوايد بإسناد حسن زاد ( الكافرون)
الإخلاص لكل مرض :
أخرج أبو يعلي في الكبير عن عثمان ابن عفان رضي الله عنه قال مرضت وكان رسول الله صلي الله عليه وسلم يعودني ، فعودني يوما فقال : بسم الله الرحمن الرحيم أعيذك بالله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد من شر ما تجد ) فلما استقل رسول الله صلي الله عليه وسلم قائما قال يا عثمان تعوذ بها فما تعوذ تم بمثلها)
قال النبي صلي الله علية وسلم: من لم يستشفي بالقرآن فلا شفاه الله .
وقال الصادق: من قرأ مائة من أي آي القران شاء ثم قال سبع مرات (يا لله) فلو دعا علي الصخور فلقها.
عن أبي الحسن (عليه السلام) قال : إذا خفت أمرا فأقرأ مائة أية من القران من حيث شئت ثم قل (اللهم أكشف عني البلاء) ثلاث مرات
عن أبي إبراهيم (عليه السلام) أنه قال : من استكفي بأية من القرآن من المشرق إلي الغر ب كفي إذا كان بيقين .
فيما جاء في سور القرآن.
روى عن على عليه السلام أنه قال : من نالته علة فليقرأ عليها أم الكتاب سبعة مرات - فان سكنت وإلا فليقرأها سبعين مرة فأنها تسكن .
وروى عن النبى صلى الله عليه وسلم انه قال في (الحمد) _سبع مرات شفاء من كل داء فأن عوذ بها صاحبها مائة مرة وكان الروح يخرج من الجسد رد الله اليه روحه
وعن الباقر : قال : إذا كانت بك علة تتخوف على نفسك منها0فأقرأسورة الأنعام ، فأنه لا ينال من تلك العلة ما تكره وعن على ( عليه السلام ) قال من قرأ سورة النحل فى كل شهر كفى المغرم فى الدنيا ، وسبعين نوعا من أنواع البلاء أهونها الجنون والجذام والبرص وفى رواية للتحرر من إبليس اللعين وجنوده وعن على ( عليه السلام) قال من قرأ سورة لقمان في كل ليلة وكل الله عز وجل به في ليلته ملائكة يحفظونه من إبليس وجنوده حتى يصبح ، فإن قرأها بالنهار لم يزالوا يحفظونه من إبليس وجنوده حتي يمسي.عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : إن لكل شئ قلبا وقلب القرآن يسن فمن قرأ يس قبل أن يمسي كان في نهاره من المحفوظين والمرزوقين حتي يمسى 0 ومن قراها في ليلة قبل أن ينام وكل الله به ألف ملك يحفظونه من كل شيطان رجيم ، ومن كل آفة ، وإن مات في يومه أدخله الله الجنة 0 وفي رواية تقرأ للدنيا والآخرة وللحفظ من كل أفه وبليه فى النفس والأهل والمال 0 وعن أبى عبد الله(عليه السلام) قال من قرأ سورة الصفات فى كل يوم جمعة لم يزل محفوظا من كل آفة ، مدفوعا عنه كل بليه في حياة الدنيا مرزوقا في الدنيا بأوسع ما يكون من الرزق0 وقال : من قرأ سورة الزمر في يومه اة ليلته أعطاه الله شرف الدنيا والآخرة وأعزه بلا عشيرة ولا مال ومن قرأ سورة الطور جمع الله عز وجل له خير الدنيا والآخرة ومن قرأ سورة الواقعة فى كل ليلة جمعة أحبه الله وحببه إلى الناس أجمعين ، ولم ير فى الدنيا بؤسا أبدا ولا فقر ولا فاقه ولا أفه من أفات الدنيا
